وكون لا يوجد وسيلة لتفادي الإصابة بهذا المرض، فإن تركيز الأطباء في تخفيض الوفيات منه، هو التشخيص المبكر له عند ضحاياه.
والتشخيص المبكر يعني أن السرطان محصور في منطقة ضيقة ولم ينتشر إلى أعضاء حيوية أخرى، ويمكن استئصاله بجراحة ومواصلة العلاجين الكيميائي والأشعاعي والخضوع لمراقبة دورية روتينية. ومن المعروف في هذه الحالات أن تسفر الجراحة عن استئصال الورم فقط في حال كان حجمه صغيرا، أو استئصال الثدي بكامله، إذا ما كان منتشرا،. |
0 commentaires:
إرسال تعليق