هل أنت متعاون أم مغرور؟

بواسطة Marrakech يوم الاثنين، 28 نوفمبر 2011 القسم : 0 commentaires


هل فكرت يوماً في طبيعة شخصيتك تجاه الآخرين ؟ هل تجد نفسك شخصية محبوبة ومتعاونة أن يتهمك أصدقائك بأنك منفر وغريب الطباع؟

الاختبار التالي سيساعدك على استكشاف جانب من جوانب نفسك والتي تتعلق بنظرتك لنفسك ونظرتك للآخرين ، وستكتشف بعد الإجابة عن الأسئلة هل أنت متعاون ومتعاطف ؟ أم انك مغرور ولا ترى في هذه الدنيا سوى نفسك ؟

أجب على الأسئلة التالية بنعم أو لا ، وتعرف نفسك جيدا ، وأعط لنفسك نقطة عندما تجيب "نعم" عن كل من الأرقام ( 2، 3 ، 8 ، 9 ، 10 ) ونقطة للإجابة " بلا" عن كل من الأرقام ( 1 ، 4 ، 5 ، 7 ،6، 11).

1- عندما يسألك أحد عن صحتك هل تدعي المرض ؟ ( نعم - لا )

2- من الممكن أن تجلس في غياب والدتك مع أخيك الصغير الشقي دون تذمر ؟ ( نعم - لا )

3- تكون سعيداً عندما تسمع شخصاً يتحدث عن صفات أحد أصدقائك الحميدة ولا تشعر بالغيرة ؟ ( نعم - لا )


4- هل تؤمن بالمثل القائل "الكل في خدمة الواحد" ؟ ( نعم - لا )

5- هل تبدأ كلامك دائماً بـ "أنا أكون" ؟ ( نعم - لا )

6- عندما ترتدي قميصاً جديداً ، هل تشعر بأن كل الناس ينظرون إليك ؟ ( نعم - لا )

7- أتحب أن تصنع الفضحية والإشاعات عن أن تسمع عنها ؟ ( نعم - لا )

8 - أتسأل الأفراد الذين معك في الحجرة قبل فتح أو غلق النافذة ؟ ( نعم - لا )

9 - هل تقوم بنجدة أي صديق أو شخص حتى لو كان ذلك يضيع وقتك ؟ ( نعم - لا )

10 - هل أحياناً ترتب بإرادتك لقاءات مع أشخاص يعانون الفشل أو المرض ؟ ( نعم - لا )

11 - هل تتضايق حين يقاطعك أحد وأنت تتكلم عن نفسك ؟ ( نعم - لا )

النتيجة

والآن أجب بكل صراحة عن الأسئلة السابقة ، بجمع أرقام إجاباتك


* إذا حصلت على أكثر من 8 نقاط : أنت إنسان اجتماعي ، تحب خدمة الآخرين ، تنشر من حولك أجواء من الود و الألفة ، احذر ممن يعتقدون أنك ساذج ، أو دجاجة تبيض ذهباً .

* إذا حصلت على 4 إلى 8 نقاط : أنت اجتماعي ، داخل وسط محدود ، هو وسط الأصدقاء والأحباب ، يمكنك أن تفكر قليلا ثم توسع دائرة الأصدقاء والأحباب ، حتى تعين من يحتاج إلى المساعدة ، فهناك أناس آخرون يحتاجون إليها

* إذا حصلت على أقل من 4 نقاط : أنت إنسان أناني إلى حد بعيد ، ليس من المنطقي أن تعتقد إنك محور الكون ، فالأرض تدور حول الشمس ،

وليس حولك أنت ، تخلص من حب ذاتك القوي ، واستكشف عالماً جديداً من السعادة والعطاء .
http://lala-moulati.blogspot.com/

0 commentaires:

إرسال تعليق